تسهيل..

صفحة أنقل لكم فيها من كل بحر قطرة ومن كل أدب رشفة ومن كل صفحة لمحة ومن كل بوح خاطرة..



حاولت فيها أن اقتص ما احس فيه الفائدة والمعلومة المميزة ، قد لا أجيد ابتداع الأساليب المميزة والطرق الجيدة والتقنيات المتطورة ولا أجيد فن شد الانتباه ولكنني أجيد المحاولة..



اتمنى أن تجدوا فيها الفائدة والمتعة وأن تستمتعوا في رحابها..







عبدالله



الجمعة، 16 سبتمبر 2011

وداع

كلها ساعات قلائل
تمشي علي كسرعة البرق
أحسها أصعب لحظات وأنا على وشك وداع أهلي وأحبابي وأصدقائي إلى حياة جديدة لا أعلم ما تكنه في خفاياها
لكن يقيني أنها ستكون بإذن الله أسعد الأيام بدعواتكم الصادقة ومشاعركم الطيبة لي..
أسطر هذه الأحرف وأناملي ترتجف وأنا في أصعب تجربة لم اعتد أن أفارق أرضي وأحبابي أكثر من اسبوعين طوال حياتي وكما يسموني (ولد أمي)..
أحبكم واعتصر ألما لا على فراق بل على وداع نلتقي بعده بإذن الله وأنتم في أحسن حال بأماني محققة وأرزاق مباركة ونجاحات مستمرة وتوفيق دائم غير منقطع..
أسأل الله أن تمر علي تلك الأيام كما تمر هذه الساعات في سرعتها..
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والدي عبدالكريم وأن يعافيه وأن يرده إلى أحسن حال يااااااااااارب..
ولاتنسوني من دعواتكم
ويسعدني تواصلكم على بريدي الإلكتروني aa.50@hotmail.com
دمتم بخير وفي خير دائما ودوما..

posted from Bloggeroid

الأربعاء، 7 سبتمبر 2011

جمالك بيدك .. صيد خاطري

الحياة جميلة إن رأيتها بعين الجمال
تفاءل بإيجابية واقتنع بالسعادة تسعد

لقد خلقنا الإنسان في كبد
لكن
إن مع العسر يسرا فإن مع العسر يسرا

السعادة ليست في زوال الأكدار
السعادة في فن التعامل معها

فلربما سعيد بشوش مبتسم تراه مسفهلا لديه من العناء ما يرهق قرية بأكملها

تأمل المنظر بإمعان وتخيل نفسك بين رحباته واستشعر نسماته
فلربما تكون استمتعت به بمكانك أكثر مِن مَن حزم متاعه

شروق الشمس على شاطئ سانت كلير في نيوزيلندا



 
من صيد خاطري

عبدالله عبدالكريم العريج
ABduLLaH A. AlOrIJ
Wisdom: Treat people as yourself
Do not treat people as themselve's
Because..if you treat people as themselve's
will be have contradictory ethic's

الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

قاعدة 18-40-60

قاعدة 18-40-60
هذه القاعدة ببساطة تخبرك بشيء هام جداً، وهو:
أنك وفي سنّ الثامنة عشر:
·        تكون مهتماً للغاية برأي الناس فيك،
·        منتبهاً لما يقولونه عنك،
·        قلق بخصوص ما يشعرون به تجاهك،

وعندما تبلغ سن الأربعين:
·        تصبح غير مهتم البتة بما يقوله الناس عنك؛
·        غير آبِهٍ بآرائهم فيك،
·        ولا يقلقك ثناؤهم أو نقدهم؛

بينما وأنت في الستين:
·        تدرك الحقيقة الغائبة، بأنه لا أحد في الحياة كان مهتماً بك بالدرجة التي كنت تظنّها طيلة حياتك!

إننا كثيراً ما نعطي لرأي الآخرين أكثر مما يستحق، ونزن أفعالنا بانطباعاتهم، وأنّى للناس أن يعايشوا ويتفهموا ما نحن بصدد المُضيّ فيه وتحقيقه؟


ولكن الخير أن تستمع لما يقال لك، تتأمل في كل نصح أو نقد أو توجيه، تفكّر فيه جيداً، تُعمل فيه عقلك؛ فإذا عزمت فلا يثنيك كلام أحد، ولا ينال منك تثبيط القاعدين.

إن استقلاليتك العقلية، وتحررك من سيطرة الناس أمر بالغ الأهمية في تحقيق أحلامك وأمانيك، ولن يتأتّى هذا؛ إلا إذا كانت معتقداتك وأفكارك، ومن ثَمّ أحلامك، مبنيّة على أُسس سليمة راسخة متينة، تعطيك ترياقاً ضدّ حملات التشكيك والاستهزاء والنقد الآتي من الآخرين.

بقعة ضوء.....

السبيل للارتقاء هو أن تطوّر نفسك بكلّ السبل الممكنة، ولا تشكو ممن يعمل على منعك من هذا الارتقاء؛ فقط انظر إلى الأمام.